على فكرة انا لست من الاغنياء
لكن دى وجهة نظر
================================
الفقــر فيروس يربيه اصحابه
ويعـتزون به ويسعون لرحابه
حاملين ثقافه محبة لجنابــــه
غير مبالين للابتعاد عنه وذهابة
وشكوتهم فرحتهم ومغرمين صبابه
فأعمل يا أخى وستجد السعادة
فالاغنياء بشر مثلك تعبوا بزيادة
وحققوا ذواتهم ولهم الريادة
وغيرهم مريض بفقره محتاج عيادة
===============================
نحن قوم ادمنا الاحكام المسبقة
ولا يهم ان تكون كاذبة او محققة
المهم نشرها وترديدها والزقزقة
ورفعها عالية فى السماء المحلقة
ولتهبط لنا الى الدرك الاسفل الزالقة
ونعيش حياة متعبة غير لائقة
وتسوء امورتا وتكون غارقة
وتفقد الاحترام الانفس غير الصادقة
وكل من هل ودب يتلاعب بنا بروح حارقة
وعيوننا على اهل الاصلاح اوبارقة
==============================
عظمة قادتنا العظام من امثال صدام
ستستمر اثارها السلبية عقودا لقدام
فزرعوا حقدا واورثونا شهوة الانتقام
واطفئوا كل الانوار ونشروا الظلام
اللى عمى القلوب والابصار وافقدنا الاحترام
واستبدلنا السماحة بالحقد والاجرام
فنقتل بعضنا بعضا من باب الانسجام
==========================
هذا رأيى فكر فيه
الجمعة، 19 ديسمبر 2008
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 4 تعليقات:
سيدي
الفقر ليس قدرا على الفقراء بل مفروض عليهم بسبب التوزيع الغير العادل للثروات و تكدسها في يد القلة القليلة من المستحوذين عليها بالقوة وسلطة الراسلمال
و الحل يا سيدي في التغيير بداية بتغيير العقليات التي تؤكد على ان الفقر قضاء و قدر و تغيير عقلية الخنوع و الاستسلام لدى الشعوب و توعيتها بحقوقها المشروعة
انذاك بامكاننا ان نخرج و نطالب بالتغيير على اعلى المستويات
مدونة احزان لا تنتهي
triste7.maktoobblog.com
حضره الناظر الهمام
لا يوجد على ما أظن فقيراً سعيداً بفقره
إنه فقير لأن هناك من نهب حقه تحت حمايه القوانين الوضعيه التفصيليه الحلزونيه
فربنا أسمه العدل ووجود هذا الكم من الفقراء ليس عدلا فى وجود من يصرفون فى اليوم الألاف والبعض لايستطيع إمتلاك القروش
فمن أراد الغنى والخروج من خانه الفقراء عليه أن يقتل أويسرق أويرتشى
أيهم تختار ياحضره الناظر
ولك تحياتى
سيدي
مرور للتحية والسلام
ودعوة الى متابعة جديدي
نظرة الى المستقبل
مع خالص المودة
معلمي أنا معك
نحن من يصنع هذا بـــــ
" التعايش السلمي والحياد الإيجابي "
بالسلبية
نعم نصنع هذا بكل ما تحتوية هذه الكلمة من معنى .
إرسال تعليق