لك الله يا عراق من بؤس الخلافات الطائفية والمذهبيـــــة
فقد صرت الملعب الدامى للمتطرفين من السنية والشيـعية
وصرت جحيما اليما يروى بدماء وجثث التعددية العرقيــــة
والقوة تحولت لضغف ووهن بفضل نكاية لا اقول ســـــورية
ففتحوا الحدود للقتل والقتلة مما استدعى طلب محكمة دولية
ولبننة البوابة الشرقية لدول مثل البسبوسة والجاتوة والمهلبية
سهلة الهضم والمضغ .....بس المهم الشعارات الرنانة القوية
ونخلص على نفسنا بنفسنا وعيوننا للاسف كالمستغميــــــــــة
الأحد، 30 أغسطس 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (2):
الف شكر يا استاز ناجح
منطق
كل عام وانت بالف خير
رمضان كريم
إرسال تعليق