كم هانت ويا ما تهون العشرة والصداقة والزمالة والجيرة/
حتى حق الحياة فقدت النجاة على يديهم الشريرة الخبيرة/
فسرقوا الامانوالاطمءنان وزرعوا الشك والقلق والحيرة/
بتدابير وحركاتوتصرفات اقل ما توصف بانها حقيرة/
وايه المنتظر من ناس طبعهم الغدر والخسة والغيرة/
ومنبت سوء وشغب ودخان وحروق وتكسير وتعويرة/
وتعدى على البراءة بكل جراءة وعصرها بعصارات مستديرة/
فكانت نفوسهم المريضة بكل حماقة وخبث مستحقة وجديرة/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق