الكلب وفى ومخلص بعكس الصديق اللى ارتضى ان يكون غادر/
وتنازل عن سمو الوفاء لوضاعة الغدر وكان للغدر احد المصادر /
ووافق ان يهبط بانسانيته وطاوعه قلبه وكان على الخيانة قادر/
وهى قمة الحقارة والندالة والدونية واختار ان يكون للشيطان كادر/
فهل يراجع نفسه وهو المكرم بين الخلق ويصير بالاخلاص مبادر/
فيسمو بالانسانية ويكون اضافة للبشرية ويفتح للسماحة شادر/
ويرجع حقوق الاخرين لاصحابها ويكون من النوع الوفى النادر
الثلاثاء، 11 مايو 2010
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (2):
استاذى
انها أفة العصر وهى الغدر
بالتأكيد الصياغة غاية فى الجمال
والأتزان
بالتوفيق
شكرا
كل تناقض وجد لحكمة .. حتى نميز بين الغث والثمين.
إرسال تعليق