من يقسوعلى المرأه

اللى عايز ربنا يحبه يتعامل بحب مع كل مخلوقاته/
بغض النظر من اسمة او جنسه اوحتى اخلاقياته/
تحبه وترفض غلطه وتخالفه وتغفر لــــه سقطاته/
فله رب يحاسبه على ما عمله وعلى ما قد فــــاته/
والقانون كفيل برده الى صوابه او الاستماع لاهاته/
ومين وكلك لمحاسبة غيرك وانت عبدوهى من عبداته/
واسوأ البشر من يعطى حق محاسبة الاخرين لذاته/
وبالذات لما يكون غلاط كبير وغرقان فى ملذاته/
وبالطبع شايف مع عماه غلطه ميزة من مميزاته/

مصر والجزائر اربعة صفر مش كتير اوزيادة

مبروك لنا ولكم ايها السيدات والســــــادة
فالفوز حق اصيل للاجتهاد وحسن القيادة
ونتيجة للعزيمة والاصرار وقوة الارادة
وتتويجا للنتميز والاصالة والجدية والريادة
متى تحولت الى عمل جماعى منظم وعادة
او قل رجولة واداء واجب واكتمال عبادة
واربعة/صفر 0000مش كتير او زيادة
على فريق الساجدين على النجيلة والسجادة
الفراعين خفيفى الحركة سريعى الاستعادة
فهم رغم تواضعهم اصحاب فضل وسيادة
وحبنا على صدر كل منهم وســام وقلادة

الاثار الجانبية للتطرف

بالتطرف صار المحب بحبه كالبيضة والكاره كالحجر/
ومجرد التلاقى يخلف دماء وقتلىوكأننا وحوش البقر/
وصارت الانسانية غابة تضيع فيها الحقوق سدى وهدر/
وسادت الوحشية بالوحوش والمجرمين من بنى البشر /
وضاعت الحكمة وضعف الحكماء بمن تخابث وبــمن غدر/
وساد الانحطاط بضياع الحق وارتفعنا الى اسفل المنحدر/
فعودوا للانسانية واتركوا البشاعة واستوعبوا الدروس والعبر/

القاتل والقتيل قضية للمناقشة

طالما لكل اجل كتاب فلماذا القتل والانتقام والاحترابى؟؟/
يا ايها القاتل لقد ازهقت ارواح لنتهى عمرها الافتراضى/
فكسبت ذنوب وخسرت نفسك وانت للاسف سعيد وراضى/
ولبست بالباطل توب عشماوى وتوب ورسالة الحكم والقاضى/
ومن يريد تقليدك انصحه بالتروى والعقل كما اسجل اعتراضى/
حتى لا يكون ساطور شيطانى وسيف يحصد البشر والاراضى/
وينشر البشاعة ويحارب الهدوء وينشر كل القلاقل والامراضى/
فأستوعبوا التاريخ وفضلوا الحياة على كل بلاوى وحماقة الماضى/
ولن تقدم ا و تاخر عجلة الزمن لكن هتضيع نفسك على الفاضى!!!!

الوسخ وانــــــا

قلت للوسخ منين جبــــت كل هذه الوساخة
وليه مصمم على جعلها فى منتهى الرساخة
احتقرنى وقال هل يسأل الوضيع عن الوضاعة
ام هذه حاجة كبرت معاه ورضعها رضاعة
زيها زى الغلاسة ,الهيافة ,اللكاعة والنطاعة
ومهما عملتم معانا فنحن اكتسبنا اكبر مناعة
وسنظل دوما على حالنا وفى منتهى الصياعة
وبنلعب دونا مهما كان وسخ فى منتهى البراعة

اخلاق الهمج والتخلف

الهمج تجمعهم الكرابيج فقد اعتادوا الرضوخ
فاذا شــــم احدهم نسيم الحرية يسكر ويدوخ
ويصعب السيطرة عليهم فهم للمنصر شيوخ
وغير قادرين على الوفاق الا بالعصا والشمروخ
ولا يفهمون الاختلاف لكنهم يحترفون الشروخ
واذا اكرمتهم اكلتهم العتة زى الصوف والجوخ
وبالضغط والدق على رؤوسهم يمشون صاروخ

الشلة

علشان تعلا وتجمع الغلة حتما ولابد هتلزمــــك شلة
تحميك وتقوى بيك فى مواجهة اى جمـاعة اواى قلة
وساعتها يتعمل حسابك ويتحجز كبابك فى اكبر حلة
وتحارب ناس بدون سبب او عداوة او من غير ادلة
لمجرد فرض السطوة والتحرك خطوة لتفرض الذلة
ولتكون شلتك هى العليا والباقى مع الزبالة فى السلة
وتكوش على كل شىءبدون حق والباقى ياكل جلـــة
وتتراجع العدالة وغيرك حقوقة تتزداد الطينة بـــلة

هل كتب على وطننا العربى مشاركة ابليس فى افراحه؟؟؟
فبين قاتل ومقتول ومفتوحة على البحرى جراحـــــــــــــة
فهذا حوثى وذاك عراقى كوفى ومن يجد فى قتلهما انشراحه
بدون اى محاكمة ولمجرد المخاصمة وبكل وضوح وصراحة
والدخول فى النزاعات والمشاحنات بكل انسجام وراحــــــــة
ولا نشبع منها ونفر اليها سواء مشى وجرى او سباحــــــــــة
وتسيل الدماء بدون حساب فى اقل معركة لتغطى اكبر واحـــة
وتنتشر القسوة والعنف بيننا وتسود الطبيعة الشقية الرداحة

الظلم فرحةلابلس

كل ظلم للبشر اى بشر يحقق فرحة وبهــجة لابليس
وكل ظالم هو مخلوق ارعـــن صاحب حظا تعيــس
وهو لايهتم بذنوبه وظلمه طالما بعيدا عن التجريس
فالظلم مفتاح لكل شر مقفال لاى خير من اى هويس
وهذا معروف لكل مبصر من ايام الملك رمســـيس
ولا يستوعبه الغبى طالما اتخذوا من شيطانه انيس
فيعميه عن الحق ويلوكه كما يلوك الحيوان الدريس
بدون فهم ولا وعى ولا تطبيق فهو للشرور عرس

عـــدلكامبو فى انتظاركم

قولوا للمجرمين والقتلة واهل الظلم الظالمين فى كل العصور
عدلـــكامبوا فى انتظاركم مهما اتسعت وارتفعــــــــت القصور
فلا يحميكم حامى او للسهام رامى.....ففى العدل جبر للكسور
وجرائمكم لا تسقط بالتقادم مع حـــــــبكم لحفر ونشر القــــبور
فينابيع العدل بدأ ت تتفجر لتزرع السعادة وتنشــــــــر الحبـــور
وزمن تفجير البشر والحجر لابد ان يتوارى وينعدم الظهــــــور
وتسدد فواتير الاجرام والقسوة والغدر والظلم على مر الدهــــور
وتسود قيم التسامح والسلام وتتمخطر فى الشوارع كالحنــــطور

العراق يطالب بمحكمة دولية زى لبنان

لك الله يا عراق من بؤس الخلافات الطائفية والمذهبيـــــة
فقد صرت الملعب الدامى للمتطرفين من السنية والشيـعية
وصرت جحيما اليما يروى بدماء وجثث التعددية العرقيــــة
والقوة تحولت لضغف ووهن بفضل نكاية لا اقول ســـــورية
ففتحوا الحدود للقتل والقتلة مما استدعى طلب محكمة دولية
ولبننة البوابة الشرقية لدول مثل البسبوسة والجاتوة والمهلبية
سهلة الهضم والمضغ .....بس المهم الشعارات الرنانة القوية
ونخلص على نفسنا بنفسنا وعيوننا للاسف كالمستغميــــــــــة

تعليق على بلادى وان جارت

بلادى وان ظلمتنى كالعادة فلم تفعل الشىء الجـــــديد
فهذا منهج صغارها بعد ان صارت القلوب من حديــد
فاحتلونا المماليك وصرنا اوباشا وصاركل حر شريد
فهل نلوم المماليك بعد ان ملكناهم وهذا وضع شاذ وفريد
فعاملونا بالكرباج كما اعتادوا وهذا فى عرفهم تعامل سديد
ونحن من دلعنا نراه تعامل قاسى .....ووضع ظالم شديد

القا تــــــــــــــــل

القاتل ومن يشجعه لا يمكن ان يكون سوى
فهو مختل العقل وفكره مريض وملتوى
ولا يهم اسمه سواء كان سامى او موسوى
المهم عقله وكيف تم ملئه وما كان يحتوى
ولا يقاس عليه فهو شاذ ولا يســـــــــــتوى
متعطش للدماء نهم لا يشبع ولا يرتوى
فارغ من الحياة ولا يملأفهم بالموت محتوى
ضعيف رغم جبروته ولكن معتقد انه قوى

نـــــــــــــــوبل

ايا نوبـــــــــــــــــــل!اين نحن منك يا نبـــــيل النبلاء
العالم فى ابداعك والمبدع فى علمك وعالم العلماء
اجتهدت فاخطأ العلم بانتاج وسائل التدمير والفناء
فكفرت عنه وعن اخطائه بطلب السمـو والارتقاء
وتكريم محبى السلام وصانعيه الكرام الاوفيـــــــاء
مع العلم والعلماء ورجاله المخلصين الاجــــــلاء
والاداب والادباء من كل بقاع الارض هؤلاء النجباء
الذين دوى علمهم وصيتهم الحسن حتى وصل للسماء
فشكرا لك الف شكر ومن مشى على طريقتك السمحاء

الكراهية تسيطر علينا

كل يوم بانقع نفسى فى السكر علشان الناس تحبنى
جانى سكر واتلم على الدبان ولا حد عبرنى ولا حبنى
طب اعمل ايه فى الكره اللى سيطر على الناس والجنى
ومش عارف اتعايش مع الكارهين المكرهين لانـــــــى
محب ومش عارف اكره لا ابيض ولا اسود ولا بنــــــــى
ونفسى الكـــل يعيش سعيد ومرتاح واكتر من كده متهنى
فدورنا اسعاد الاخرين اينما كانوا وخد هذه الحكمة عنى
وحاول تكون كذلك كما عملت طول عمرى وسنــــــــــــى
اما رد الفعل فتجاهله وامشى فى حالك كانك متغمـــــــى
حتى لا تصاب بالياس والاحباط وهذه نصيحة لك منـــــى

مصر فى دمى

لاتبكى على بلدى مصر فى فى دمى باقية
ومن يســـــرقها فهو مجرد تور فى ساقية
نفسه يتقطع وهيروح فى ستين داهيـــــــــه
وتأملوا التاريخ ماذا فعل مع ابناء الجاريه
من مماليك طغوا وظلموا واعدمونا العافية
بقينا وانتهوا نهاية سوده مثل اعمالهم الباليه
وعودوا لرشدكم وعزوها فهى تستحق وغالية
كام حنون قلبها طيب وهى رحيمة حانيـــــة
لا تستحق منكم المرمطة والهجمات العاتية
والتصرفات الحمقاء الشرسة والســــــادية

حقوقنا وما الت اليه

اهواه من حالنا وما وصلنا اليه يا حــــــسرة
فلم تعد لنا حقوق ولا حصلنا حقوق الاسرى
الكل يلطش فينا بدون سبب يمــــــنه ويسرى
سواء فى العمل او الشارع اوحتى فى الاسرة
وبنعمل اكتر من المعمول فينا وفى كل اراضينا
ده باين عليه عهد اخدناه من الناس اللى قبلـــينا
ربنا يسامحنا ويسامحهم ويسامح كل اللى زيينا
ويشفينا من هذا المرض المنتشر فى كل وادينا

الوصاية على الاخرين

اسوأ ما فينا محاربة الاخــرين وقلة الرعاية
وهذا السوء مغلف بغلاف سميك من الوصايه
وشوف بقى لما تنبل يتحكم فيك من البدايـــــه
ويحاول يربيك بمعرفته وحماقته وهو عديم الربايه
ويحاكمك على ظنون فى خياله باكتر من روايه
وتقوله كلامك غلط عكس كل الدنيا واللى جوايه
والناس غير كده ومن فضلك ارفع عنى العبايه
وانت حر فى حياتك لكن ليه تطحنا بالرحاية

لو عايز عدل اوزن بره

محتاجين نتــــــــحرق بجاز وسخ للضرر والمضرة
علشان نتطهر وننضــــــــف ولا نتوسخ تانى مـــره
طالما الحق لم يحق والعدل اتبدل وصار تجربه مره
والباطل صار مسيطر على العقل والقلب والسرة
ولعلع بفساده وعناده وظلمه للحـــــــــر والحـــرة
لان اليومين دول يومين الظالم والبلطجى والجره
ومن يطلب العدل ميزاننا عطلان يروح يوزن بره
هيلاقى بعيد عنا العدل والمساواة والفرح والمسرة

التطرف وتعاملنا معه

بنتعامل مع التطرف على انه شىء معدوم الوجـــود
مع انه موجود بالاساس فى كل الازمنة والعـــــهود
ولا اقصد التطرف السلبىمنه حتى الايجابى موجود
فالتطرف فى الحنان اخر جنان يفسد اى مولـــــود
ووطننا ابتلى بالمتطرفين وصار بالتطرف موعــود
فمتطرف فى الجهالة ادمن الرجــــعية والركـــود
وشبيهه فى الغباء صار وباء وله نفـــــــس الردود
ونظيره فى الحماقة بدون لياقة صار عنوان للجحود
ومتطرفى التمييز اصحاب مبدأ التحييز ووضع السدود
اما المتطرف الدينى اه يا عينى فاق كل الحــــــدود