الثلاثاء، 22 أبريل 2008

قعدت مع نفسى وعملت مجرد استعراض
ناس جميلة بس قليلة وناس ما لهاش فى البياض
شغلتها العكننة والسواد ونشر الامراض
يوم ما يكون كويس يكون فى غاية الامتعاض
ويوم ما يقلب يكون لعنة وفى غاية الانقضاض
يفتك بهذا ويتحرش بذاك وهو شديد الاستغراب
من ردود الفعل على افعاله ومتهيأ له انه عابد فى محراب
وهو مش حاسس بافعالة اللى هى قطعة من العذاب
ويقول الناس تعمل معايا كده لية وتقفل فى وشى الباب
فتح عينيك يل اعمى البصر والبصيرة كثير الارتياب
وعيش حيلتك بالمودة والمحبة تصير من الاحباب
وتدخل حظيرة الانساتية من بعد طول غياب

هناك 3 تعليقات:

موناليزا يقول...

لكل منا مطلق الحرية فى التعبير عن رايه بشرط الايؤذى الاخرين

روح شرقيه يقول...

كده يعنى حتى اذا عاش حياته بالموده والمحبه بردوا هيكون ممكن يعيشون فى حظيره
عزيزى الانسان لا يعيش فى حظيره مهما كان سلوكه فهو مخلوق ليعمر ارض الله
عموما تحياتى لك على باقى بوستاتك فهى اكثر جمالا مما بدأت به
تحياتى

كلام على بلاطة يقول...

فرصة سعيدة انى زرت المدونة استمر
الله معاك
وشكرا